محليات
أعاده تأهيل دكاكين سوق الدهب بالهفوف
صراحه-متابعات: أكد محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود، على تشكيل لجنة “حكومية” لدراسة إعادة تأهيل “دكاكين” سوق “الذهب” في وسط مدينة الهفوف التاريخية، بما يضمن الحفاظ على موقع السوق، ومكانته التاريخية باعتباره مركزاً تجارياً قديماً في الأحساء.
وأوضح أمين الأحساء المهندس عادل الملحم أمس أن اللجنة مكونة من إمارة الأحساء، والأمانة، والشرطة، والدفاع المدني، وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وغرفة الأحساء، وفرع وزارة التجارة، مبيناً أن الأمانة تقترح إعادة تأهيله في وضعه الحالي بما يتوافق مع أصول السلامة وتاريخ المنطقة، وهناك دراسة أخرى، تشير إلى الإزالة بالكامل وهي تتطلب حيثيات كبيرة باعتبار أن الملكيات كثيرة، يتجاوز عدد مالكي تلك الدكاكين الـ100 شخص، وستدرس اللجنة هاتين الدراستين للمشاورة وإبداء المرئيات والمقترحات، ومن ثم رفعها والتوصيات لسمو المحافظ لإصدار القرار النهائي فيها.
وفي السياق ذاته، شدد مصدر في اللجنة على ضرورة إعادة ترتيب وتنظيم السوق من كافة الجوانب، والتي من أهمها توفير كافة جوانب السلامة والأمن داخل السوق بما يحقق الحفاظ على الممتلكات والأرواح للزبائن والباعة على حد سواء، لافتاً إلى أن “دكاكين” السوق، يمتلكها مجموعة من تجار وباعة الذهب في الأحساء منذ أكثر من 5 عقود، موضحاً أن هناك مقترحات مدرجة لإعادة ترتيب وتنظيم السوق بما يراعي كافة جوانب السلامة والأمان داخل السوق، ووضع السوق كـ”مساهمة مغلقة” طبقاً للمساحة الإجمالية للسوق فيما بين الباعة وملاك الدكاكين أو العقارات داخل السوق، ومن ثم إعادة بنائه طبقاً للتصاميم التي تتوافق معهم، علاوة على الاستفادة من المواقع التجارية القريبة من سوق الذهب كمواقع موقتة ريثما يتم الانتهاء من إعادة بناء السوق.
وأوضح أمين الأحساء المهندس عادل الملحم أمس أن اللجنة مكونة من إمارة الأحساء، والأمانة، والشرطة، والدفاع المدني، وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وغرفة الأحساء، وفرع وزارة التجارة، مبيناً أن الأمانة تقترح إعادة تأهيله في وضعه الحالي بما يتوافق مع أصول السلامة وتاريخ المنطقة، وهناك دراسة أخرى، تشير إلى الإزالة بالكامل وهي تتطلب حيثيات كبيرة باعتبار أن الملكيات كثيرة، يتجاوز عدد مالكي تلك الدكاكين الـ100 شخص، وستدرس اللجنة هاتين الدراستين للمشاورة وإبداء المرئيات والمقترحات، ومن ثم رفعها والتوصيات لسمو المحافظ لإصدار القرار النهائي فيها.
وفي السياق ذاته، شدد مصدر في اللجنة على ضرورة إعادة ترتيب وتنظيم السوق من كافة الجوانب، والتي من أهمها توفير كافة جوانب السلامة والأمن داخل السوق بما يحقق الحفاظ على الممتلكات والأرواح للزبائن والباعة على حد سواء، لافتاً إلى أن “دكاكين” السوق، يمتلكها مجموعة من تجار وباعة الذهب في الأحساء منذ أكثر من 5 عقود، موضحاً أن هناك مقترحات مدرجة لإعادة ترتيب وتنظيم السوق بما يراعي كافة جوانب السلامة والأمان داخل السوق، ووضع السوق كـ”مساهمة مغلقة” طبقاً للمساحة الإجمالية للسوق فيما بين الباعة وملاك الدكاكين أو العقارات داخل السوق، ومن ثم إعادة بنائه طبقاً للتصاميم التي تتوافق معهم، علاوة على الاستفادة من المواقع التجارية القريبة من سوق الذهب كمواقع موقتة ريثما يتم الانتهاء من إعادة بناء السوق.
(الوطن)
