مهرجان الملك عبد العزيز للإبل.. هجن الرئاسة والكتبي والأحبابي يحققون أشواط الزمول والحيل
صراحة – محمد المحسن : تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع المشرف العام على نادي الإبل – حفظهما الله – ، سيطرت هجن الرئاسة على شوط زمول مفتوح رمز الذي أقيم اليوم في ختام جائزة الملك عبدالعزيز لسباق الهجن 2020.
وحصلت القعدان (هملول – شاهين – مشاكل – ملبي – شاهين) على المراكز الخمس الأولى، فيما حلت الزملين ( لطام – مذخور) لصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز على المركزين السادس والثامن على التوالي، وجاء ( مسعف – مبعد) لهجن الرئاسة أيضا في المركزين السابع والتاسع على التوالي.
وفي شوط زمول عام رمز، حقق محمد راشد الكتبي المركز الأول عبر (الصيرمي) ، وجاء (مسلي) لحمد محمد العجمي في المركز الثاني، وحصل محمد سلطان الكتبي على المركزين الثالث والرابع عبر (ممتاز – مهدي) ، وجاء (الحصن) لصالح محمد نصره العامري في المركز الخامس، و(مبلش) لسعيد أحمد الفلاحي في المركز السادس، وحل (مشغل) لغانم علي الظاهري بالمركز السابع ، و(ناصي) لحمد عتيق العميمي الثامن ، و(الكاسر) لمبارك محمد العامري المركز التاسع ، و (الأبجر) لسهيل محمد سهيل ذويب العامري المركز العاشر .
وفي شوط (حيل مفتوح رمز) واصلت هجن الرئاسة سيطرتها من خلال الحصول على المركز الأول في الأشواط العشرة الأولى باستثناء المركز السابع الذي كان من نصيب (الغالية) لصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز ، فيما جاءت مطيات هجن الرئاسة (قطنة – العاصمة – أمجاد – مطفية – بينونة – الوثبة – الفارعة – خوارة – إنذار) في المراكز الأول والثاني والثالث والرابع والخامس والسادس والثامن والتاسع والعاشر على التوالي.
وفي شوط (حيل عام رمز) خطف منصور سعد الأحبابي المركز الأول عبر (الشاهنية)، وحل سعيد محمد العامري في المركز الثاني عبر (نجلا)، وتألق منصور سعد الأحبابي مرة أخرى، وجاء في المركز الثالث عبر (الشاهنية)، وحلت المطية (الظبي) لأحمد مطر الخيلي رابعة، و(زعفرانه) لمحمد سلطان مطر الكتبي خامسة، و(أبابيل) لحمد راشد الكتبي سادسة، واحتل خالد فيصل المري المركزين السابع والثامن عبر المطيتين (نيوم – عرقه) على التوالي، وجاء في المركز التاسع حمد راشد الكتبي عبر المطية (باركلين)، فيما حل عاشر أحمد علي الكتبي عبر المطية (الكايده).
