محليات

الطلاب السعوديين بـجامعة “تينيسي الأمريكية” يعبرون عن حزنهم بوفاة فقيد الأمة

21901_94270

 

صراحة – محمد المحسن : عبر رئيس وأعضاء المنظمة الطلابية السعودية بجامعة ولاية تينيسي في مدينة ناشفيل بالولايات المتحدة الأمريكية عن حزنهم بوفاة قائد الأمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – الذي أفنى حياته لخدمة دينه ووطنه، وانشغل خلال فترة توليه مقاليد الحكم بتنمية أبناء وبنات الوطن، والتوجيه الدائم بتهيئة البيئة المناسبة لهم للعمل على التقدم للأفضل، والنهوض بمستوى الوعي للفرد عبر دعم قطاع التعليم بشقيه العام والعالي بالميزانيات العالية، انطلاقا من فكره النيّر – رحمه الله – بأن التعليم هو الركيزة الأساسيّة لبناء الأمم، ودعمه غير المحدود للابتعاث الخارجي للطلاب والطالبات في أرقى الجامعات حول العالم، سائلين الله عز وجل أن يرحم الفقيد ويسكنه فسيح جناته.
ورفع رئيس المنظمة الطلابية بالجامعة عبداللطيف بن مصلح العنزي باسم الجميع أحر التعازي وصادق المواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية – حفظهم الله – في وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله -.
وأشار إلى أن وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – مصاب جلل أحزن الجميع من المواطنين والأمتين الإسلامية والعربية، فهو صاحب الأيادي البيضاء التي امتدت بخيرها إلى خارج الحدود ووقف مع الضعيف، وساند المحتاج، وأغاث الملهوف.
من جهته قال نائب رئيس المنظمة الطلابية السعودية بجامعة ولاية تينيسي الدكتور احمد الصافي :” إن نبأ وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – أحدث ألمًا كبيرًا في نفس كل مواطن ومواطنة، فقد كان ملكًا محبوبًا كرّس حياته من أجل خدمة شعبه وشعوب الدول الإسلامية والعربية.
ولفت النظر إلى أن الحديث عن منجزات الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – لاتحصى، بيد أن اهتمامه – رحمه الله – الكبير ببناء أبناء وطنه تجلّت في مواقف عدة خلال مسيرة حياته العطرة، ولا أدل على ذلك من أمره الكريم باستحداث برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي الذي أهدى للوطن أعداد هائلة من المبتعثين الذين استطاعوا أن ينهلوا من شتى العلوم والمعارف في أرقى الجامعات ليعودوا بالنفع – بإذن الله – على رفعة وطنهم.
أما نائبة رئيس المنظمة لشؤون الطالبات نور فهمي فقد أكدت أن المشاعر حزينة على وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – فهو الرجل الذي نذر نفسه لخدمة دينه ووطنه ومواطنيه، وأتاح للمرأة السعودية المكانة المرموقة لتسهم مع شقيقها الرجل في بناء ورفعة الوطن وفق ضوابط الشريعة السمحة.
وقالت : إن الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – قدم الخدمات الكبيرة للعالمين العربي والإسلامي، وله العديد من أعمال الإحسان النّبيلة التي تلمسها القاصي والداني، فضلاً عن حرصه على دعم قضايا العدل والسلام والتنمية في العالم، داعية المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته ويلهم الجميع الصبر والسلوان على فراقه.

وأفاد أمين الصندوق في المنظمة عبدالعزيز الرباح ،أن الفقيد عمل بكل إخلاص على خدمة الدين ثم الوطن وحرص على الارتقاء بنهضة الوطن وتعزيز مسيرته بما يحقق للشعب السعودي الرفاهية والعيش الكريم, داعيًا الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته.
وقال ” إن وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز – رحمه الله -, فاجعة على هذه البلاد وشعبها والأمتين العربية والإسلامية” , سائلا المولى القدير أن يتغمده بواسع رحمته نظير ما قدمه لأمته وشعبه من أعمال جليلة سيسطرها التاريخ بأحرف من نور.
فيما قال أمين الشؤون الثقافية في المنظمة نواف يافعي : ” لا يجد الإنسان كلمات يعبر بها بما يعتصره من ألم بفقدان القائد الكبير الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – ولكن عزاءنا الوحيد بأن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – خير خلف لمواصلة مسيرة النهضة .
وعدد مناقب الفقيد قائلًا كان الملك عبدالله بن عبدالعزيز قائداً حكيماً ذا بصيرة وشجاعة في اتخاذ القرار، وقد حافظ على استقرار المملكة، وعمل على ازدهارها وتحديثها بنجاح في فترة اتسمت بتقلبات وأزمات دولية وإقليمية كبرى، وكان – رحمه الله – حريصاً على تلمس احتياجات المواطنين والفقراء، ومساعدة الضعفاء، فرحمه الله رحمة واسعة.
وقال أمين الشؤون الإعلامية في المنظمة الطلابية السعودية بجامعة ولاية تينيسي خالد المعاوي : إن العين لتدمع والقلب ليحزن على فراق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – الذي تشهد بأعماله الخيرة كل منطقة, ومدينة, وهجرة في المملكة, مشيرة إلى أن إنجازاته لا تعد ولاتحصى في رفع الوطن والمواطن .
وأضاف : لقد كان لحكمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – الدور البارز في قيادة المملكة واستتباب الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في البلاد، وتحقيق منجزات متميزة في مختلف المجالات، كما كانت له إسهامات تميزت بالفاعلية والواقعية في جميع القضايا الإقليمية والعربية والإسلامية، مما أعطى للمملكة مكانة وثقلاً على الساحة الدولية.

بدوره عبر أمين شؤون الطلاب في المنظمة سابر القرني عن حزنه الشديد لوفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – مبيناً أنه القائد الحكيم الذي دعم بناء وتطوير بيئة ومجتمع الإبداع والمعرفة بمفهومها الشامل في المملكة، وعزز تفوق أبناء وبنات الوطن محلياً وعالمياً في مجالي الاختراع والابتكار.
وأفاد أن الملك الفقيد له العديد من البصمات المميزة في سجل مسيرة التنمية بالمملكة، مستشهدًا في هذا المقام باهتمامه – رحمه الله – بدعم التعليم بشقيه العام والعالي ليبني جيلاً شاباً يقود التنمية الوطنية، ويحقق الإبداع والتطوير في مختلف المجالات التي تعود بالنفع على الوطن ومواطنيه، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الملك عبدالله بن عبدالعزيز بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
فيما قال أمين الشؤون الاجتماعية في المنظمة الطلابية السعودية بجامعة ولاية تينيسي فيصل الشمري : إن وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز صدمةٌ كبيرةٌ , ومصاب جلل , فهو من القادة الذين حازوا من الصفات ما يندر أن تجتمع في رجل واحد , فقد كان ـ رحمه الله ـ عزيز على قلب كل مواطن, وكل عربي, وكل مسلم, وله مكانة عظيمة, وحب كبير اكتسبهما من خلال مواقفه الإنسانية, ومبادراته الرائعة, ومبادئه الرفيعة.
وأبان أن قيادته – رحمه الله – للنقلة الحضارية العظيمة التي شهدتها المملكة في عهده على جميع المستويات لا يمكن حصرها أوعدها , وهي نقلةٌ تاريخيةٌ ونهضةٌ تطويريةٌ شاملةٌ تعم جميع أرجاء البلاد بجميع مرافقه ومنها اهتمامه بالتعليم الذي يعكس فكره المتقدم, ورؤيته الثاقبة , وقراءته للمستقبل من خلال قراراته بإنشاء عدد من الجامعات التي تضاعفت أعدادها من ثمان جامعات إلى أكثر من 30 جامعة , ومتابعته لمتطلباتها , ورعايته الكريمة لها ولطلابها وطالباتها , ودعمه الدائم لها , وتوجيهاته بتوفير ما يحقق تطورها ,ويضمن تقدمها ورقيها , وإطلاق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي الذي يعد أضخم برنامج ابتعاث على مستوى العالم.
من جانبه قال أمين التواصل الاجتماعي في المنظمة الطلابية السعودية بجامعة ولاية تينيسي : “إن هذا مصاب جلل ليس على المملكة فحسب بل على الأمتين الإسلامية والعربية وكذا العالم أجمع، إذ فقد الجميع رمزاً من رموز الحكمة والعطاء، والإنسانية والوفاء، شمل بكريم عطاياه القريب والبعيد، وشهد بفضل سجاياه القاصي والداني، وكان لحكمته الفضل بعد الله في حل الكثير من القضايا العربية والإسلامية والعالمية”.
وأشار إلى أن المملكة في عهد الملك عبد الله بن عبدالعزيز – رحمه الله – ، عاشت أزهى عصورها تنمية ورخاء، ونهضة واستقرارا ، رغم ما شهده العالم من اضطرابات وشهدت ربوع الوطن نهضة شاملة ، وجاء برامج خادم الحرمين للابتعاث وتطوير التعليم، شاهدًا على حرصه – رحمه الله ـ على تطوير المواطن ، وتهيئة أفضل سبل التعلم والتدريب له، إذ حققت قفزات تنموية حتى ضاهت مثيلاتها في البلدان المتقدمة.

وقال رئيس المنظمة التطوعية في مدينة ناشفيل فايد الحربي : إن إنجازات الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – لا يمكن لنا حصرها في هذه الأسطر, ومواقفه في الداخل والخارج سيحفظها له التاريخ وسيذكرها الأجيال من بعده، حيث استطاع أن يجعل لبلاده مكانة كبيرة بين دول العالم, واستطاع أن يكسب حب شعبه الذين بادلوه هذه المشاعر وحفظوا له العهد والوفاء, فنسأل الله له الرحمة والمغفرة.
وأوضح أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – كان رجل استثنائي حمل منذ توليه مهام الحكم هم أبناءه المواطنين، وهم إخوانه في الوطن العربي والإسلامي، مشيرا إلى أنه عزز قيم الوفاء والسلام والأمن والاستقرار لهذه البلاد وأنجز مهام عظيمة تستقي منها الأمة منهجيتها، وتعزيز قيمة الحوار والتعايش بأمن وسلام.
كما عبر عدد من الطلاب المبتعثين في جامعة ولاية تينيسي في مدينة ناشفيل الأمريكية عن مشاعر الحزن لوفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله -، سائلين الله عز وجل أن يرحم الفقيد ويسكنه فسيح جناته.
وأعربوا عن حزنهم الكبير لفقد قائد الأمة – رحمه الله – الذي أفنى حياته لخدمة دينه وطنه، وانشغل خلال فترة توليه مقاليد الحكم في البلاد بتنمية أبناء وبنات الوطن، والتوجيه الدائم بتهيئة البيئة المناسبة لهم للعمل على التقدم للأفضل، والنهوض بمستوى الوعي للفرد عبر دعم قطاع التعليم بشقيه العام والعالي بالميزانيات العالية، انطلاقا من فكره النيّر – رحمه الله – بأن التعليم هو الركيزة الأساسيّة لبناء الأمم، ودعمه غير المحدود للابتعاث الخارجي للطلاب والطالبات في أرقى الجامعات حول العالم.
وقال الطالب حسن القحطاني : ” إن رحيل رجل الحكمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – لهو مصاب جلل وخسارة كبيرة للوطن وللأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع ، معبراً عن فخره بمسيرة الإنجاز والتطور الذي شهده الوطن على جميع الأصعدة ، حتى أصبحت المملكة اليوم منارة للعرب والمسلمين وتشكل عنصراً مهماً في اتخاذ القرارات الدولية المعنية بمصير العالم.
فيما قال الطالب محمد القرني : ” إن العالم يشهد على الدور الكبير لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – في الدفاع عن مبادئ الأمن والسلام والعدل وصيانة حقوق الإنسان في العالم ونبذ العنف ومكافحة الإرهاب والجريمة طبقاً لما جاء به الدين الإسلامي الحنيف الذي اتخذت منه المملكة منهجاً في سياساتها الداخلية والخارجية وقد أكسب ذلك المملكة احتراماً وتقديراً رفيعاً على المستوى العالمي ومنظماته الدولية”.
من جانبه أكد الطالب سعيد الزهراني أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز أولى التعليم جل رعايته وعنايته واهتمامه ودعمه المتواصل إيماناً منه بأن التعليم يعد الركيزة الأساسية في بناء المجتمع وتنميته وازدهاره وريادة الوطن, وبأن الاستثمار في أبناء الوطن هو من أولى الأولويات لإعداد جيل مخلص ومثقف ومتعلم يحمل لواء التنمية والتطوير في هذه البلاد مستقبلاً, مبيناً أن الكثير من المنجزات التربوية والتعليمية والمشاريع التعليمية التي تحققت في عهده الزاهر أسهمت بالارتقاء بمنظومة التعليم وأوصلته للعالمية.
وبين الطالب خالد البلحي أنه بحجم مصيبة فقدنا لقائدنا الذي أحببناه بقدر ما شكرنا الله تعالى على نعمته علينا برسوخ أمننا وقوة وحدتنا وانتظام نظامنا السياسي الذي أرسى قواعده الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود تغمده الله بواسع رحمته .
وعبر الطالب سعد الناصر بدوره عن بالغ الحزن والأسى على فقيد الوطن والأمتين العربية والإسلامية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ رحمه الله- وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة.

وأكد الطالب ريان الزغيبي أن التاريخ سيحفظ للملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ رحمه الله ـ منجزاته الشامخة في مختلف المجالات الداخلية والخارجية بمداد من ذهب ، فيما لفت الطالب حمود الشمري إلى تلك العلاقة المتميزة في مشاعر الحب الخالص التي تجمع فقيدنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – بشعبه في صور إنسانية يندر وجودها على امتداد التاريخ.
وعبر عدد من الطالبات المبتعثات في جامعة ولاية تينيسي، من جهتهن، عن مشاعر الحزن والأسى لوفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله -، سائلات الله عز وجل أن يرحم الفقيد ويسكنه فسيح جناته.
وقالت الطالبة آمال الغامدي : إن المملكة شهدت في عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز قفزات تنموية في مختلف المجالات ومنها المجال العلمي الذي أولاه جل اهتمامه – رحمه الله – للنهوض بالبلاد وتحقيق الرفعة لها.
ووصفت الطالبة مدى باهادي وفاة الملك عبدالله بأنها خسارة كبير للوطن وللأمتين العربية والإسلامية، مبينة أنه – رحمه الله – كان رجلا معطاء وقائداً فذاً يدعم القضايا العربية والإسلامية، ويقف لجانب الفقراء والمحتاجين والمعوزين في الداخل والخارج، وأحدث لبلاده نهضة غير مسبوقة في تاريخ المملكة.
ودعت الطالبة أبرار لبان الله العلي القدير أن يرحم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – ويغفر له، مستذكرة في سياق حديثها المواقف الخيرة للفقيد في خدمة الوطن والأمة الإسلامية والعربية.
أما الطالبة منال الحربي فقالت : إن الملك عبدالله بن عبدالعزيز يمثل قيمة تاريخية كبرى لجميع العرب والمسلمين، وإنه بما امتلكه من حكمة وبصيرة استطاع خلال عهده الميمون أن يجمع أبناء الوطن على كلمة واحدة متجاوزاً التحديات ومقدمًا المبادرات الإنسانية الصادقة الحكيمة التي تجاوز تأثيرها المملكة إلى جميع أصقاع الأرض.
من جهتها قالت الطالبة دلال العتيبي : إن المملكة والأمة الإسلامية فقدت قائداً ورمزاً شامخاً قاد بلاده بكل اقتدار وحكمة وعناية، وأثبت للعالم بأن الدين الإسلامي دين رحمة وعزة، مبينة أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز رجل النهضة الحديثة للمملكة العربية السعودية.
فيما قالت الطالبة روان الغامدي : لقد عظم الخطب بفقد الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – القائد الملهم والمحنك باني النهضة العلمية والمعرفية والاقتصادية والاجتماعية للمجتمع،داعية الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته .

 

زر الذهاب إلى الأعلى