الإصابات والغيابات المؤثرة
* الإصابات والغيابات المؤثرة في فريق الاتحاد السعودي باستمرار دونما إيجاد حلول ناجعة لتجاوز تلك المنغصات من خلال إيجاد جهاز طبي عالمي عملاق وبأعلى جودة وجهاز تأهيلي متكامل وشامل لتكون النتائج إيجابية فائقة نظير العمل على الجاهزية البدنية والتأهيلية لكل مصاب بأقصى سرعة وبجودة عالية كما هو في نادي الهلال السعودي وهو مشاهد وماثل أمام الملأ ، لذا لأبد من الإسراع لتغير الأجهزة الطبية والتأهيلية بنادي الاتحاد السعودي من أجل مصلحة الاتحاد أولا وأخيرا.
* مهر بطولة دوري روشن السعودي باهظ الثمن وبالتالي لأبد من جلب قلب دفاع صمام أمان عالمي وكذلك محور ارتكاز بمواصفات نيفيز وأيضا مهاجم هداف بارع وعبقري وفتاك ويعمل الهوائل والفارق المرجح باستمرار وفي أحلك الظروف وأقواها ، وكذلك عمل ميزانية لجلب طواقم حكام أجنبية بجودة عالية لتجنب الكوارث التحكيمية الفادحة الواضحة المكررة للأسف، وغير ذلك قد يحدث ما لا يحمد عقباه للأسف.
* صدارة الاتحاد بكل جدارة اسعدت الجميع لأن نادي الاتحاد السعودي لديه عشاق بكل الأوطان العربية وغيرها والشواهد ماثلة أمام العيان بشتى الوسائل الإعلامية الرياضية، فعلا : صدارة الاتحاد مستحقة وبكل جدارة ولكن المحافظة عليها في غاية الصعوبة في ظل التنافس القوي بكل ندية فائقة وإثارة لافتة ومفاجآت صاعقة، إنها البدايات والقادم أكثر صعوبة والمشوار لتحقيق دوري روشن السعودي يحتاج إلى جاهزية متكاملة فنيا وعناصريا باستمرار لكل المباريات دونما استثناء وبحضور فني وذهني في آن واحد من بداية أي مباراة حتى نهايتها بنفس الروح والحماس والقتالية واستغلال الفرص المتاحة وترجمتها لأهداف محققة بكل جدية متناهية باستمرار حتى أخر الموسم وغير ذلك مجرد مشاركة لا ترتقي إلى المنافسة القوية المتكاملة التي لا تتوقف بل تستمر حتى خط النهاية بكل همة وإصرار لتحقيق الأهداف المرجوة وكما يجب وينبغي تماما
* دوري روشن السعودي أقوى من دوري أبطال آسيا للنخبة الشاهد الفرق التي تخسر بدوري روشن السعودي تفوز بكل اريحية في دوري أبطال آسيا للنخبة وذلك ماثل ومشاهد للجميع وهو عيب ولا تقليل أبدا بل حقيقة ماثلة.
* لعبة كرة القدم وجدت للمتعة ووصل بها الأمر إلى أن باتت من أرقى المجالات الاقتصادية وبات كل موظف بها نظير الاحتراف العالمي يتقاضى مبالغ مهول ويختصر كل المسافات لتحقيق الأهداف التي يصبو إليها ولكن نظير تفرغ لتطوير القدرات والامكانيات بهدف أن يبقى ويستمر بكل إيجابية فائقة ويكون محل أنظار العالم ويسوق نفسه نظير تقديم المستويات الجبارة العالية المؤثرة المرجحة اللافتة حينها سيكون في الاتجاه الصحيح والعكس صحيح.
* كل الأماني لكم بدوام التوفيق والنجاح والتقدم والازدهار باستمرار بإذن الله عزوجل .
الكاتب الرياضي / حمزة السيد
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 م
للأطلاع على مقالات الكاتب ( أضغط هنا )