المهندس سعيد الوادعي: زيادة الطاقة الإنتاجية لمشروع الملك لسقيا زمزم 50%

صراحة – متابعات : أكد مدير مشروع الملك عبدالله لسقيا زمزم المهندس سعيد الوادعي، أن مشروع خادم الحرمين الشريفين لسقيا زمزم زادت طاقته الإنتاجية إلى 50 بالمائة سعيا لتوفيره لكافة زوار بيت الله الحرام، مشيرا إلى أنه تم ابتكار 42 ماكينة آلية لتوزيع مياه زمزم على الزوار والمستفيدين هذا العام.وأوضح الوادعي أنه تم عمل خطط تشغيلية تتواكب مع مواسم الذروة لتسهيل حصول المعتمرين على عبوات مياه زمزم بكل راحة وسهولة، فيما تتم الاستفادة منها من خلال وضع الفاتورة التي تحوي الرقم الممغنط «الباركود» على الشاشات الموجودة بالمكائن وتقوم بقراءتها ومن ثم توضيح عدد العبوات التي طلبها العميل، بعد ذلك تأتي عملية الصرف الآلي في مدة لا تتجاوز دقيقتين.وأضاف «إدارة مشروع خادم الحرمين الشريفين لسقيا زمزم تعمل على الحد من السوق السوداء بالتعاون مع الجهات المختصة ذات العلاقة وكأحد الحلول العملية لضبط بيع العبوات بصورة عادلة، فقد تم تحديد كميات يسمح بصرفها للشخص وفق هويته الوطنية أو إقامته الرسمية بما لا يتجاوز 20 عبوة للشخص الذي يحمل سجل أسرة أو من هم تحت إعالته ويصرف للفرد غير الحامل لسجل الأسرة أربع عبوات خلال الفترة الحالية لتنظيم آلية الصرف لعبوات زمزم، خاصة أن المشروع جاء ليحقق آثارا إيجابية عديدة تكمن في ثقة الناس في نقاء ماء زمزم وطرق تعبئته التقنية دون أي تدخل بشري، ويسعى إلى خدمة الحجاج والمعتمرين بعدم نشوء سوق سوداء والقضاء على الظواهر السلبية وغير الصحية المصاحبة للتعبئة العشوائية وفق توجيهات ورؤى وتطلعات حكومة خادم الحرمين الشريفين».وزاد «لدى المشروع مستودعان، يتسع أحدهما لمليون وخمسمائة ألف عبوة والآخر يتسع لمائتي ألف عبوة، كما أن المشروع يعمل على مدار الساعة ويقدم خدماته لكافة زواره من حجاج ومعتمرين ومواطنين ومقيمين ويمكنهم من الحصول على مياه زمزم دون عناء وبسعر رمزي» ( عكاظ )
اراد خادم الحرمين بهذا المشروع خيرا
فقلبه الوافدون وبالا
ماء زمزم لايباع والملك امر بإنشاء مصنع ويقوم المصنع بجلب زمزم وتعبئته وتقديمه للحجاج والمعتمرين بمبلغ 5 ريالات
وياتي الوافد ويشتري كميات كبيره يزاحم الزوار وبصفة يوميه ويبيع العبوة بأسعار تصل عند بعضهم الى 35 ريال وكل ذلك خارج سور مركز التوزيع
المصنع بألاته وعماله وتكاليفه يبيع ب 5 ريال والوافدون والميتزون يبيعون بأضعاف كثيره دون ان يتحملو اي تكلفه الا الوقوف في الطابور مرة بعد مره
نرجو ان يتم تصحيح هذا الوضع فإنها من اسباب كثرة الوافدين ومنهم لهم وظائف عاليه فهذا ربح كبير يقدر 600%
فلابد من تقنين التوزيع وبالاخص في المواسم ومنع اي وافد من المتاجرة بماء زمزم والتضييق على الزوار