المقالات

سعوديون لغتنا أمن وآمان ولدنيا محمد بن سلمان

سناب صحيفة صراحة الالكترونية

لغة الآمن والامان التي يعيشها وطني السعودية اليوم، في ظل قياداتنا الوطنية الحقيقة، رغما عن وجهة حرب تشنها إيران على اسرائيل وعلى العالم بأكمله، ورغما عن النوايا التي يشنها الحاسدون من كل بقاع الأرض، باقية  لغة آمان  بفضل الله حاضرة رغما عنهم ، لغة بسطور صاحب السمو الملكي الملك سلمان وولي عهده محمد بن سلمان حفظهما الله ، لغة هي نعمة تقف أمام شموخها وعنفوانها فتنة مندسة ، شبح يقف في أزمنة بعيدة عن واقع حياتنا بهدف الغزو النفسي المنتظر سنوات ولن ينجحوا في ذلك بأذن الله .

 

قيادات سعودية مشرفة قوية، بوابة سياسية ضخمة وكيان أمني يشار له بالبنان، قيادات تعاصر نجاحها في الانتهاء من موسم الحج، وجهود صناعة السلام في كل بقاع الارض العربية ووقف الحروب، مشهد قيادات تقود العالم وتشد عضد بإخوتها في الخليج العربي ومجلس التعاون الخليجي. وفي كل بقاع الوطن العربي.

قالها محمد بن سلمان لا يوجد جهة رابحة في كل الحروب ولكن لدينا في السعودية الربح غالبا ولن تكون خسائر بعد توفيق الله مادامت هنالك رهاني همة شعب سعودي والتي استشهد مجازيا بقوتها كهمم الجبال التي لن تهدأ الا بانهزامه ومساواتها بالأرض تماما وهذا لن يحدث بوجود  الملك محمد   سلمان ، رهان سمو الامير محمد بن سلمان لم يكن عبثا ايضا حين راهن ان يجعل الشرق الاوسط في مشارف الصفوف الاولى ،  ها هو يتجسد اليوم في قيادات فقد اجابها سموه في احدى اللقاءات الاعلامية على سؤال  مما تخاف ؟ فأجاب “مافي سعودي على الأرض يخاف معيد الاجابة بسؤال ومما السعودي يخاف ” ؟ هذه الاجابة العميقة الثقة تعكس تأكيده في احدى التصريحات الصحفية بأن وجهة إيران الاولى هدفهم الرئيسي ضرب الحرمين الشريفين ،مؤكدا من جانبه لن يلدغ المؤمن من جحره مرتين فنحن بالمرصاد حيث ميزنا وشرفنا الله بخدمة الحرمين الشريفين وكفانا هذا الشرف .

في كل الاوطان وفي الوقت الراهن للحرب بين اسرائيل وايران ،، تتميز و تتحلى وطنيتنا كشعب في حرفنا وقولنا وفعلنا مجددين المبايعة في كل وقت وحين لقياداتنا الرشيدة ، نشهد بان وطنيتنا الحقيقة اليوم في وعينا والحفاظ على العقائدية والدين الذين نستمد منه قوة ايماننا وتقوانا وركن الاسلام  وشهادة ان لا اله الا الله وأن  محمد رسول الله  ، وطننا وانسانيتنا والخير الذي نبتنا عليه شعبا وقيادة قطاف ليس وليد اليوم ،هو منهجية غراسها بالأمس ورثناها عن اجدادنا  ويشهد العالم بأكمله ، قيادتنا الثاقبة ذات الوجهة السياسية الهادفة الانسانية التي تؤكد اننا منتصرين في كل المعارك ولازالت قيادتنا رمز الأمن والآمان ولائنا ووعينا أبناء الوطن وشعبا كما راهنوا  قياداته أننا همة طويق .

 

الكاتبة / سحر زين عبدالمجيد 

السبت 28 يونيو 2025 م 

للإطلاع على مقالات الكاتبة (أضغط هنا) 

 

زر الذهاب إلى الأعلى