مرسي: أخشى أن أكون على وشك اتخاذ ما يلزم لحماية البلاد

صراحة – وكالات :
أكد الرئيس المصري محمد مرسي، الأحد، أنه “إذا أثبتت التحقيقات إدانة بعض الساسة في أحداث المقطم الأخيرة التي أسفرت عن إصابة العشرات في صفوف الإخوان ومتظاهرين مناوئين، فسيتم اتخاذ اﻹجراءات اللازمة ضدهم مهما كان مستواهم.. الكل أمام القانون سواء، ولن أسمح بأي تجاوز للقانون سواء كان من مؤيد أو معارض، من رجل شرطة أو رجل دولة”. بحسب ما ذكرت “بوابة الأهرام”.
وقال الرئيس محمد مرسي إن “الدم المصري عزيز وغالٍ”، وأنه لن يسمح بإراقة المزيد من دماء أبناء الوطن، مشيراً إلى أن التظاهر السلمي حق للجميع، وما يحدث اﻵن ليس له علاقة بالثورة، إنما عنف وشغب وتعدٍّ على الممتلكات العامة والخاصة، وسيتم التعامل معها وفقاً للقانون، جاء ذلك خلال كلمته بالجلسة الافتتاحية لمؤتمر مبادرة حقوق وحريات المرأة المصرية.
ومضى مرسي يقول: “إذا ما اضطررت لاتخاذ ما يلزم لحماية هذا الوطن سأفعل، وأخشى أن أكون على وشك أن أفعل ذلك، وأدعو الجميع لحفظ اﻷمن وضبط النفس، وأكرر أن التظاهر السلمي مكفول للجميع”.
ودعا الرئيس المصري جميع القوى السياسية لعدم توفير أي غطاء سياسي لأعمال العنف والشغب، مشيراً إلى أنه لن يكون سعيداً إذا ما أثبتت التحقيقات إدانة بعض الساسة.
وقال إن “المحاوﻻت التي تستهدف إظهار الدولة بمظهر الدولة الضعيفة هي محاوﻻت فاشلة وأجهزة الدولة تتعافى وتستطيع ردع أي متجاوز للقانون”.
وختم مرسي حديثه بتأكيده على أنه رئيس لكل المصريين، و”لن أسمح بأن يتم النيل من الوطن.. ورغم تجاوز إحدى الصحف في حقي بالقول إن إهانة الرئيس واجب وطني، إﻻ أنني لم أتخذ أي إجراءات ضدها.. ثورة 25 يناير كانت ثورة ضد الديكتاتورية والفساد”.
مشيراً إلى أن التظاهر السلمي حق شرعي
ولما التظاهر هناك حالة تم الاستفار فيها وتم ازالة ساسة الفساد وسبب القفر والحاجة وسبب من اسباب قرب يوم القيامة وسبب من اسباب ما تم فية حل نصفي لمشكلة بشطرة الباقي الذي يحتم الصمت والحوار البناء وتجديد ما يكون من خلالة وحدة وعدم استقلال الشارع البسيط في احداث الفوضاء التي لا تجلب ساوء هز البدن
مع اني من مشجعي هز بدن اي مساول وخصوصا الحاكم لان من خلال ذلك يزيد الصرار على زيادة الهم والهمة والسعي لحلول بالعقلية المتكاملة مع اطراف الجهات الاخرى الذين لم يحالفهم الحظ بالتنصيب ومخوفين واثاري الامر في سعة مما جعل نفس الغيرة وتلمس الاخطى وتعمد ما كان الرئيس المنتخب على كامل استعداد التضحية والصدق والسعي لحداث نقلة كانت انتقالية او مستمر يخلف من يحمل الراية بنفس الهم والوطنية مراعين بذلك احوال من يتاثر ولا يعلم الطبيعة العامة لحوال البلاد كانت سياسية او اقتصادية تحتم القتراض وتقديم ما يمكن من خلالة اسناد الطول بالهجة المصرية والوقوف على الرجلان بعد ماكانت ان يصبها الشلل الكامل من ولائك الامنيين واذا رجعو قالو دا الشعب ان ما مشيتهوش كد ممكن تخرب البلد وهم سبب ما حصل لارض الركنانة من عوز وتنامي لععد السكان من غير استراتيجية وحكمة وخطط تلين لها عقول المتعصيبن و100 مليون مصري غالبتهم طبقة ما دون المتوسطة مما يحتم استخدام المنطق والصدق وما يوعا من خالة الفهم للشارع بغيت استقرارا وعدم التاثر السلبي الناتج عن غوغائية وتشرذم الا وطنيين ولا مردوعون بالرادع كان شريعيا او ما يتوافق مع حالة وحاجة المواطن والكفاح جنبا الى جنب في غير انسحاب مخيب