محليات

34 بحثاً بمركز النخيل والتمور بالتعاون مع منظمة الفاو

5

 

صراحة-متابعات: أوضح المدير العام لمركز أبحاث النخيل والتمور بالاحساء الدكتور يوسف الفهيد   أن مركز أبحاث النخيل والتمور بالاحساء التابع لوزارة الزراعة يجري حاليا 34 بحثا تخصصيا بالنخيل والتمور، بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO)، ولا يزال العمل جاريا بها بمشاركة مختصين ومهندسين وباحثين بالمركز.

وأوضح الفهيد، أن هذه البحوث الجاري العمل بها هي على النحو التالي: أولا: قسم الهندسة والتصنيع، وفيه يتم بحث اثر بعض العناصر المناخية على جودة تمور الخلاص، وبحث دراسة معاملة الترطيب والتجفيف لتمور الأصناف التجارية، وبحث تأثير تغطية العذوق على لون ثمار الاخلاص، وبحث إنتاجية الدبس من أصناف التمور المختلفة (نسبة الاستخلاص).
ثانيا: قسم زراعة الأنسجة، وتتم فيه دراسة بعض أصناف نخيل التمر بالمنطقة الشرقية عن طريق البصمة الوراثية، بحث استخدام تقنية الغمر المؤقت على إكثار نخيل التمر بالزراعة النسيجية، بحث إكثار الأصناف التجارية لنخيل التمر عن طريق الزراعة النسيجية.
ثالثا: قسم التسويق والاحصاء، جار فيه دراسة مسحية لمصدري التمور وتحديد كميات ووجهات التمور المصدرة في المملكة، ودراسة مسحية لمشاكل أسواق التمور بالمملكة، ودراسة واقع الجمعيات التعاونية التسويقية لمنتج التمور في المملكة.
رابعا: قسم الإنتاج، وجار دراسة التوصيف المورفولوجي لأهم أصناف النخيل بالمملكة، ودراسة اثر الخف على ثمار صنف الخلاص، ودراسة مقارنة لدور فطر الميكورهيزا في تحسين وتغذية شتلات نخيل الزراعة النسيجية، ودراسة تحديد مدة قابلية الإزهار المؤنثة للتلقيح لأهم أصناف النخيل بالمملكة.
خامسا: قسم وقاية النبات، وجار دراسة سلوك إناث سوسة النخيل الحمراء في وضع البيض وعلاقته بالتزاوج والعمر، ودراسة غاز الفوسفين في القضاء على أطوار سوسة النخيل الحمراء عند تبخير الفسائل، ودراسة تقييم كفاءة المصائد الفيرمونية في تقليل أعداد حشرات سوسة النخيل الحمراء، واختبار مدة فعالية بعض المبيدات الحشرية في وقاية نخيل التمر من الإصابة بسوسة النخيل الحمراء، وجار دراسة البيئة الحشرية تحت النخيل للحشرات المنجذبة للمصائد الضوئية.
سادسا: قسم التربة والمياه، وجار بحث تأثير معدلات مختلفة من التسميد الفوسفاتي على نمو وإنتاجية ثمار النخيل صنف الخلاص، ودراسة إضافة أسمدة عضوية مختلفة وأثره على صفات ثمار صنف الخلاص.
مبينا أن فرع المركز بالقطيف يقوم حاليا بإجراء بحث في اثر الثمار المتساقطة على مستوى الإصابة بدودة البلح الصغرى بالقطيف، ودراسة مدى حساسية ستة أصناف من النخيل لحلم الغبار، وجار دراسة التقلبات الموسمية لحفارات النخيل بالقطيف، وبحث تقييم الصفات الطبيعية والكيميائية لبعض أصناف النخيل الجافة في القطيف.

اليوم

زر الذهاب إلى الأعلى