حول العالم
مجلس الأمن يجدد قلقه بشأن الوضع السياسي في بوروندي

صراحة – وكالات : جدد أعضاء مجلس الأمن الدولي الإعراب عن القلق بشأن الوضع السياسي في بوروندي .
وفي بيان صحفي رحب الأعضاء بإعلان الرئيس بأنه لن يسعى لتولي فترة رئاسية أخرى في عام 2020، بما يعد خطوة أولى باتجاه تخفيف التوترات السياسية وتقدما إضافيا ضروريا لضمان إجراء انتخابات ذات مصداقية.
وأعرب الأعضاء عن دعمهم لالتزام الاتحاد الأفريقي ومجموعة دول شرق أفريقيا بالحل السلمي للوضع السياسي في بوروندي عبر الحوار الجامع على أساس اتفاق أروشا الذي تم التوصل إليه في 28 أغسطس/آب عام 2000، ودستور بوروندي.