5 الاف مواطن في ( دغبج )محرمون من الخدمات الطبية ويناشدون الصحة توفير مركز صحي

صراحة- عبدالرحبم المحقني : لا يزال سكان مركز دغبج شمال محافظة الطائف محرمون من الخدمات الصحية بسبب عدم وجود أي مستوصف طبي بالمركز، بالرغم من أن عدد سكان المركز يتجاوز 5 الاف نسمة .
وتبعد أقرب مستشفى عن مركز دغبج نحو 180 كيلو متر ، وهو ما يسبب معاناة للمرضى من أبناء مركز دغبج ، خاصة كبار السن الذين يعانون من مرض الفشل الكلوي والمعاقين ومرضى السكر الذين يضطرون لقطع مسافات طويلة لمراجعة المستشفى ، وهو ما يكلفهم أعباء نفسية وجسدية .
ويناشد الأهالي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ، وأمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بتوفير مركز صحي لهم تطبيقا لما جاء في الأمر الملكي الكريم الذي ذكر في المادة 31 من النظام الأساسي له :” أن الدولة تعنى بالصحة العامة وتوفر الرعاية الصحية لكل مواطن “.
5000 ياولد اذا كانو 5000 فهم يستجقون مستشفى طالبو بمستشفى مو مستوصف
هذا الصحيح :وأشكرك ياعبدالرحيم على المجهود
في كل مكان نفس الخبر . ولكن حياه لمن تنادي
لاحول ولاقوة الا بالله ان شاء الله صوتكم يوصل دام نشرتوه في صحيفة صراحة
ياوزير الصحة الى متى ..؟؟ ونحن نطلب بحق من حقوقنا وانت جالس في مكتبك لاتهتم بالمواطنين ؟.! إلى متى..؟
هل هذه الأمانه التي كلفت من أجلها
إلى متى الاهمال ياوزارة الصحه إلى الدرجه ذي مافيه ذمه وأمانهه ، ما اقول الا حسبي الله على من كان السبب في اهمال الشعب والمسؤليه. االتي حملهم لها الملك .
لنا الله عاليا من الشوق من الشوق
مالكم الا تروحون للملك او ولي عهدة ويبشرونكم بخير
وزير الصحة الله يهديه يمكن يعطيكم تعويض (شيول)
بالتوفيق ياصاحب الخبر
شكرا صحيفة صراحة وابو نمر ماقصر
على مشاركتكم في معاناتنا ونسئل الله ان يحقق لنا كل مانريد فـ مركز دغبج
وتنقصنا خدمات كثيره
والله يعز الوطن والأسره المالكه
أن شاء الله لنا نصيب من المستشفيات التي أعطيت قبل يومين لمصر
صحيح ماذكرته أخوي عبدالرحيم احنا نعاني معاناة من السفر لأقرب مستشفى وأهلنا كذلك يتعبون على تعبهم ولكن مانقول الإ حسبنا الله ونعم الوكيل ماندري متى وزير الصحة ينظر إلى حالنا
وبيض الله وجهك على اللي تقدمه ياذيبان
كيف 5 الأف نسمه ولاعندهم مستوصف من المفترض ان يبنون لهم مستشفى الله يعينهم الله يعينهم