محليات
“الصادرات السعودية” تُنظّم ملتقى مطابقة الأعمال الثالث لبيوت التصدير المرخّصة
صراحة – الرياض: نظّمت هيئة تنمية الصادرات السعودية “الصادرات السعودية”، بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”، ملتقى مطابقة الأعمال الثالث لبيوت التصدير المرخّصة، وذلك تفعيلًا للجهود المشتركة التي تهدف إلى تعزيز وصول المنتجات والخدمات السعودية إلى الأسواق العالمية.
وشهد الملتقى الذي أقيم في مقر “منشآت” بجدة مشاركة 40 مصنعًا من منطقة مكة المكرمة، إلى جانب 8 بيوت تصدير مرخّصة، حيث عُقدت 65 جلسة مطابقة أعمال بين الجانبين، بما يسهم في بناء شراكات تصديرية فاعلة وفتح قنوات جديدة لتعزيز نفاذ المنتجات الوطنية في الأسواق العالمية.
وتركّزت جلسات المطابقة حول فرص التوسع في أسواق دول الخليج، وأوروبا، وشرق آسيا، والشرق الأوسط، وأفريقيا، في قطاعات إستراتيجية شملت: المواد الغذائية، والمنتجات الاستهلاكية، ومواد البناء، والبتروكيماويات.
ويأتي الملتقى ضمن المستهدفات الإستراتيجية لـ”الصادرات السعودية” التي تُعنى بتمكين العلامة التجارية لصادرات المملكة غير النفطية في الأسواق العالمية، من خلال تقديم العديد من الخدمات والبرامج النوعية منها خدمة “ترخيص بيوت التصدير التي أُطلقت عام 2023، على هامش معرض “صنع في السعودية” بنسخته الثانية، حيث تعمل من خلالها شركات مرخّصة وسطاءَ تجاريين يقدّمون خدمات متكاملة في مختلف مراحل سلاسل التصدير، بما يسهم في رفع إنتاجية المصانع المحلية، وتيسير عملياتها التصديرية، وتعزيز حضورها في الأسواق المستهدفة.
وشهد الملتقى الذي أقيم في مقر “منشآت” بجدة مشاركة 40 مصنعًا من منطقة مكة المكرمة، إلى جانب 8 بيوت تصدير مرخّصة، حيث عُقدت 65 جلسة مطابقة أعمال بين الجانبين، بما يسهم في بناء شراكات تصديرية فاعلة وفتح قنوات جديدة لتعزيز نفاذ المنتجات الوطنية في الأسواق العالمية.
وتركّزت جلسات المطابقة حول فرص التوسع في أسواق دول الخليج، وأوروبا، وشرق آسيا، والشرق الأوسط، وأفريقيا، في قطاعات إستراتيجية شملت: المواد الغذائية، والمنتجات الاستهلاكية، ومواد البناء، والبتروكيماويات.
ويأتي الملتقى ضمن المستهدفات الإستراتيجية لـ”الصادرات السعودية” التي تُعنى بتمكين العلامة التجارية لصادرات المملكة غير النفطية في الأسواق العالمية، من خلال تقديم العديد من الخدمات والبرامج النوعية منها خدمة “ترخيص بيوت التصدير التي أُطلقت عام 2023، على هامش معرض “صنع في السعودية” بنسخته الثانية، حيث تعمل من خلالها شركات مرخّصة وسطاءَ تجاريين يقدّمون خدمات متكاملة في مختلف مراحل سلاسل التصدير، بما يسهم في رفع إنتاجية المصانع المحلية، وتيسير عملياتها التصديرية، وتعزيز حضورها في الأسواق المستهدفة.