مع بداية العام الدراسي.. “البيئة” التطوعية والأسر: اتباع سلوكيات إيجابية باتجاه البيئة يسهم في تحسين جودة الحياة ومجتمع صحي

صراحة – الرياض : حثّت وزارة البيئة الغريبة؛ الطالبات والطالبات على التعامل مع الجهات التي تتفاعل مع المجالات التي تدخل خارج المدارس والمحافظة لها، لأن القوى العاملة المؤثرة على السلامة والجيرات وأستدامتها، مع عدم وجود كمية كافية من الماء خلال كل درجة الحرارة، والفواكه والظلال لمد الجسم بالعناصر الغذائية فقط.
ودعت الوزارة مع بداية العام الدراسي 1446م، الأسر لتوعية الأبناء والبنات وتشجيعهم على اتباع ممارسات صحية اختيارة من أجل بناء مجتمع صحي؛ وذلك لعدم التخلص من النفايات في الأماكن الطبيعية والعامة وداخل الحرم الجامعي، السيطرة على النفايات في الأماكن المخصصة، استخدام المواد ذات الاستخدام المتعدد، وعدم العبور بالمركبات فوق الغطاء الإسفنجي، واجبة الهيئات الحكومية والجمعيات والروابط الاجتماعية والأفراد والأسر والطلاب للمشاركة في فعاليات التشجير والنظافة وغيرها من برامج ومشاريع التوعية البيئية.
تهتم بأن حماية البيئة والمحافظة عليها مسؤولية تكاملية بين جميع المجتمع، وذلك من أجل تعزيز الاستدامة وضمان جودة الحياة، تحقيقًا لمستهدفات مبادرات السعودية الخضراء، وطلبات المملكة في حماية البيئة وفقًا لأهداف رؤية المملكة 2030.
اختارت وزارة “البيئة” التعرض للمخالفة للأنظمة واللوائح التي تضع مرتكبيها تحت طائلة العقوبات والغرامات المالية، داعية للتبليغ عن المخالفات والممارسات المضرة بالبيئة عبر الرقم الموحد (939).