القيادة تعزي أمير دولة الكويت في وفاة الشيخة فريحة الصباح
صراحة – محمد المحسن : بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة لصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت في وفاة الشيخة فريحة الأحمد الجابر الصباح.
وقال الملك المفدى : ” علمنا بنبأ وفاة أختكم الشيخة فريحة الأحمد الجابر الصباح ـ رحمها الله ـ ، وإننا إذ نبعث لسموكم ولأسرة الفقيدة ببالغ التعازي ، وصادق المواساة ، لنسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمدها بواسع رحمته ومغفرته ، ويسكنها فسيح جناته ، وأن يحفظكم من كل سوء ، إنا لله وإنا إليه راجعون ”
وبعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة لصاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد في دولة الكويت في وفاة الشيخة فريحة الأحمد الجابر الصباح.
وقال الملك المفدى : ” علمنا بنبأ وفاة أختكم فريحة الأحمد الجابر الصباح – رحمها الله – وإننا إذ نبعث لكم ولأسرة الفقيدة ببالغ التعازي ، وصادق المواساة ، لنسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمدها بواسع رحمته ومغفرته ، ويسكنها فسيح جناته ، وأن يحفظكم من كل سوء، إنا لله وإنا إليه راجعون ” .
وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، برقية عزاء ومواساة لصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت في وفاة الشيخة فريحة الأحمد الجابر الصباح.
وقال سمو ولي العهد : ” تلقيت نبأ وفاة أختكم فريحة الأحمد الجابر الصباح ـ رحمها الله ـ، وأبعث لسموكم ولأسرة الفقيدة أحر التعازي ، وأصدق المواساة ، سائلاً المولى العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ومغفرته ، ويسكنها فسيح جناته ، وأن يحفظكم من كل سوء ومكروه ، إنه سميع مجيب “.
وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية عزاء ومواساة لصاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد في دولة الكويت في وفاة الشيخة فريحة الأحمد الجابر الصباح.
وقال سمو ولي العهد: ” تلقينا نبأ وفاة أختكم الشيخة فريحة الأحمد الجابر الصباح – رحمها الله – ونبعث لسموكم ولأسرة الفقيدة أحر التعازي ، وأصدق المواساة ، سائلين المولى العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ومغفرته ، ويسكنها فسيح جناته ، وأن يحفظكم من كل سوء ومكروه ، إنه سميع مجيب “.
